الأربعاء، 28 نوفمبر 2018



٠٠٠٠••●❀الحب والحرب ❀●••٠٠٠٠٠





لماذا الحب مرتبط دآئماً بالألم  ؟!

لأن في ثنايا الحب دآئماً حرب ما ؛


 حرب على الظروف ؛ 

 حرب على عادات ومعتقدات  


حرب على المسافات والبعد ,


ولأن الحب كالحرب يخلص فيه الرجال !!


فهما أخوأن وصديقان يتفقان في أوجه كثيرة ؛


كلاهما يحتاجان رجالاً ..

كلاهما مربگ ..

كلاهما للأبطال ..

كلاهما يقلب الموازين رأساً علي عقب 

كلاهما حتف أو حياة !!



٠٠٠٠••●❀❀●••٠٠٠٠٠




فاطمہ ..✎ 







٠٠٠٠••●❀❀●••٠٠٠٠٠


إذا إنحدرت في مستنقع التنازلات في دينگ , فلا تتهم الثابتين بأنهم متشددون ؛

بل أبصر موضع قدميگ لتعرف أنگ تخوض في الوحل ؛

الحرام يبقي حراماً حتي لو كان الجميع يفعله  ؛

 لآ تبدل سلوكگ وأخلاقگ ولآ تتشبه بغيرگ وتغير طريقك لأن الكثير يسلكه ؛

 ولآ تتنازل عن مبادئگ وإن كنت وحدگ تفعلها ؛ دعگ منهم فإنگ محاسب وحدگ ,

۞ گل آتيه يوم القيامة فرداً ۞

  فأجعل لحياتگ هدف ومعني وقيمة ولآ ترضي أن تعش علي الهامش ؛

 ولآ تكن إمعه بل وطِنﱠ نفسگ ؛ وأستقم كما أمرت لآ كما رغبت "







وإختر من الأمور أوسطها ومن الطرق أصعبها ومن الأهداف أعلاها ؛

 وإن خيرت في الدين فلا تجامل بأي أمر دنيوي ,

 فلآ تبدي أي شي يسعدگ في الوقت الراهن ويجعلگ تعيش الندم لاحقا ,


فالكلمة إذآ خرجت لآ تعود والوقت الذي يمضي لآ يعوض وسقي الورد بعد موته لآ يحييه ,


إصنع الود والخير ولآ تنتظر , اعتذر إن أخطأت فذلك من شيم الأقوياء ,

 أكظم غيظگ وأعفوا ما إستطعت فذلگ إحسانا ؛ والله يحب المحسنين ؛

الحياة تقوم علي أسس وقوانين وسنن كونية ثابتة تدابير تفاصيلها بين 
۞ كن فيكون ۞ 

إجتهد في فهم الحكم الربانية وكن ذاگ العبد الذي يتخلق بصفات خالقه في الرحمة والعفو ؛

ويقتبس من أسمائه العليا نوراً يهتدي به في مسيره ؛

يدرگ الهدف من وجوده ؛ من يقف عند حدود الله ؛ يفعل ما أمر به وينتهي عما نهي عنه ,

 يصطحب الرضا في گل شيء ..



٠٠٠٠••●❀❀●••٠٠٠٠٠




فاطمہ ..✎