••●❀●••
••●❀ گ سند عائشة ❀●••
••●❀●••
كثيراً ماكنت ألزم الصمت حين يدور حديث الفتيات عن فارس الأحلام وصفاته ..
وكثيرٱ ماكنت أتعجب حين يكون محور ذاگ الحديث عن مغني أو ممثل أو حتي شاب عادي
تعلمت من صغري أن الفارس هو أسامة بن زيد الذي قاد جيش من بين أفراده وجنوده كبار الصحابة
ولم يتجاوز العشرون من عمره
ومعاذ بن جبل وأبو عبيدة بن الجراح
فطبع بذهني أن فارس أحلامي رجل يشبه عمر بن الخطاب في قوته ..
وأبو بكر الصديق في رقته ؛ وعثمان في ورعه ؛ وعلي في حكمته ؛
رجل محمدي الأخلاق والصفات ؛
يوسفي الطلعة والتقوي والعفة ؛
••●❀●••
لأن الفارس الحقيقي هو القوي الأمين ؛ قوي بالحق وأمينا عليه؛
هو من أدرگ سبب وجوده بالحياة فسما بفكره ؛ وعقله ؛ وأخلاقه
من علت همته ؛ و كبرت أهدافه وغاياته ؛
ذاگ الملتزم الذي يعرف دينه جيداً ؛ ويحفظ حقوقه ويؤدي واجباته ؛
من يعرف أن الإلتزام الحق هو البعد عن الحرام وليس عن الحياة ؛
من عرف معني " خيركم لأهله " فكان الخير لأهله ولكل الناس ..
من جعل كتاب الله منهاجا وسنة رسوله " ﷺ " دستورا يسير به في حياته ..
هو من أدرگ سبب وجوده بالحياة فسما بفكره ؛ وعقله ؛ وأخلاقه
من علت همته ؛ و كبرت أهدافه وغاياته ؛
ذاگ الملتزم الذي يعرف دينه جيداً ؛ ويحفظ حقوقه ويؤدي واجباته ؛
من يعرف أن الإلتزام الحق هو البعد عن الحرام وليس عن الحياة ؛
من عرف معني " خيركم لأهله " فكان الخير لأهله ولكل الناس ..
من جعل كتاب الله منهاجا وسنة رسوله " ﷺ " دستورا يسير به في حياته ..
••●❀●••
كانت أحلامي بذاڪ الوقت أكبر من عمري بكثير ؛
وكان ما أعرفه عن الحب هو حب الرسول " ﷺ " لعائشة ..
وكان ما أعرفه عن الحب هو حب الرسول " ﷺ " لعائشة ..
وحبه ووفاءه " ﷺ " ل خَديچة حتي بعد موتها ؛
كنت أحلم بذاگ الذي لآ يخشي أن يجاهر بحبه لي مثلما قال محمد " ﷺ " عندما سئل من أحب الناس إليگ ؟
قال : " عائشة "
قال : " عائشة "
ذاگ الذي يكون لطيفا كلطفه ؛
كريما گ كرمه ؛ عادلا منصفا ؛
قريباً لقلبي كقربه حين قال " لاتؤذوني في عائشة "
وأن يمنحني الأمان والحنان ؛
ويكون لي الرفيق والقدوة ؛ والوطن في الغربة ؛ وأن يكون لي سنداً گ سند عائشة "
"
ويكون لي الرفيق والقدوة ؛ والوطن في الغربة ؛ وأن يكون لي سنداً گ سند عائشة "

••●❀●••
ⓕⓐⓣⓘⓜⓐ_✎